Browse Items (31 total)
Abdeen Al-Sayegh
عابدين الصايغ
Mohammad Al-Sanousi
محمد السنعوسي
Lulwah Al-Qatami
لولوة القطامي
Mohammad Al-Rumaihi
محمد الرميحي
Abdulmohsin Muzaffar
عبد المحسن مظفر
Born in 1939, Abdulmohsin Muzaffar starts this interview with his childhood in Sharq. He talks about his earliest memories in the house he grew up in, the strong bond with their neighbors, and his relationship with his family. He spends some time telling us about his early education with almutawa’a and at Alnajah School, as well as Alsidiq School in the fifties. Muzaffar Also remembers his time as a boy scout and recalls precious childhood memories. Moving into his teenage years and early adulthood, Muzaffar speaks about going to Alshuwaikh Highschool. Shortly after, he quits high school to work to provide for his family. Muzaffar starts working at the British Bank and later at the Post Office. During his employment, he explains that he finished high school and was awarded a scholarship to study in Egypt. After coming back from Egypt, Muzaffar describes the different jobs he occupied and settling with his family in Kuwait. He spends a large portion of the interview talking about the invasion, the atrocities they witnessed, and their journey of leaving Kuwait during the occupation. From the 1990s onwards, he focuses on narrating his political engagement, his work with human rights, working with Aljabriya coop, among other responsibilities.
عبدالمحسن مظفر، المولود في العام ١٩٣٩، يبدأ حديثه في هذه المقابلة حول طفولته في منطقة شرق. يتحدث مظفر عن أولى ذكرياته في المنزل الذي نشأ فيه، والعلاقات الوطيدة التي شهدها بين أسرته وجيرانهم، وعلاقته بأسرته. يقضي مظفر بعض الوقت في إخبارنا عن تعليمه المبكر لدى المطوعة وفي مدرسة النجاح، وكذلك في مدرسة الصديق في الخمسينات. يتذكر مظفر أيضا التحاقه بفريق الكشافة، كما يستدعي ذكريات طفولته العزيزة. انتقالا إلى سنوات مراهقته ومرحلة الرشد المبكرة، يتحدث مظفر عن التحاقه بثانوية الشويخ. بعد ذلك، يترك مظفر الثانوية ويلتحق بالعمل من أجل توفير لقمة العيش لأسرته. يبدأ مظفر العمل في البنك البريطاني، ولاحقا في البريد. خلال عمله، يشرح مظفر كيف أنهى تعليمه الثانوي وحصوله على بعثة دراسية للدراسة في مصر. بعد عودته من مصر، يصف مظفر الوظائف العديدة التي شغلها واسقراره مع أسرته في الكويت. يمضي مظفر جزءا كبيرا من المقابلة في الحديث عن الغزو العراقي للكويت، والفظائع التي شهدوها، ورحلة خروجهم من الكويت خلال الاحتلال. من التسعينات فصاعدا، يركز مظفر على سرد تفاصيل انخراطه في العمل السياسي، وعمله في مجال حقوق الإنسان، وجمعية الجابرية التعاونية، بالإضافة إلى مسؤوليات أخرى قام بتوليها.
Bader Buresli
بدر بورسلي
في هذه المقابلة، يبدأ الشاعر الكويتي بدر بورسلي حديثه حول طفولته في منطقتي شرق والمرقاب. يتحدث بورسلي عن أولى ذكرياته في حي بن عاقول، ومن ثم في منطقة جبلة، ولاحقا في منطقة الشامية. يخبرنا بورسلي عن اهتمامه المبكر في الأغاني والشعر والكتابة في سن المراهقة. يتحدث بورسلي أيضا عن فقدانه لوالده وهو في سن الطفولة، كما يتحدث عن علاقاته القريبة بوالدته وإخوته وأخواله.
انتقالا إلى سنوات مراهقته ومرحلة الرشد المبكرة، يقضي بورسلي بعض الوقت في الحديث عن أيامه في مدرسته الثانوية آنذاك: الكلية الصناعية. بعد تخرجه من الثانوية، ينتقل بورسلي إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال تعليمه. يبدأ بورسلي العمل في وزارة الإعلام بعد عودته من الولايات المتحدة الأمريكية كمخرج ومقدم برامج.
يقضي بورسلي الجزء الأخير من المقابلة في الحديث عن حياته الشخصية والأسرية. وعن فترة التسعينات، يركز بورسلي على الغزو العراقي، والاحتلال، وتحرير الكويت. في نهاية المقابلة، يشاركنا بورسلي أفكاره حول جائحة كوفيد-١٩.
Hamza Olayan
حمزة عليان
Salam Kaoukji
سلام قاوقجي
تبدأ سلام قاوقجي، المولودة في مصر في العام ١٩٤٧، حديثها في المقابلة عن أولى ذكريات طفولتها في القاهرة. تتحدث قاوقجي عن نشأتها وتعليمها المبكر في القاهرة، والتأثير الذي كان لتعلم عدة لغات عليها. في سنوات مراهقتها المبكرة، تنتقل قاوقجي إلى وطنها لبنان. تلتحق قاوقجي هناك بمدرسة داخلية في الستينات. تتحدث قاوقجي بمودة عن والديها، وتولي خصوصية في حديثها لأمها التي تحتل مكانة خاصة في قلبها، والتي لونت بخلفيتها الفنية وسجيتها البهيجة حياة قاوقجي كطفلة وامرأة بالغة أيضا.
بعد إكمال تعليمها الجامعي، تتحدث قاوقجي عن بداية مهنتها في التصميم. وفي سياق ذات الفترة الزمنية، تمضي قاوقجي بعض الوقت في الحديث عن كيف التقت بزوجها وأصبحت أما للمرة الأولى. ونتيجة لظروف صعبة واجهوها في لبنان، تقرر قاوقجي وأسرتها الانتقال إلى الكويت.
تصف قاوقجي الوصول إلى الكويت في السبعينات. تكمل قاوقجي عملها في التصميم الغرافيكي وتسعى وراء شغفها بالتعليم من خلال العمل مع مجلة "افتح يا سمسم". وانتقالا إلى الثمانينات وأوائل التسعينات، تسرد قاوقجي أحداث الغزو العراقي للكويت. تتحدث قاوقجي عن استضافتها لأناس من مختلف الجنسيات في منزلها خلال الاحتلال للإبقاء على سلامتهم. وفي الجزء الأخير من المقابلة، تخبرنا قاوقجي عن كيف عملت بعد التحرير على استرجاع القطع الأثرية التاريخية التي سُرقت خلال الاحتلال.
Mama Anisa
ماما أنيسة
في هذه المقابلة، تبدأ أنيسة محمد جعفر (المعروفة بماما أنيسة) حديثها بأولى ذكريات طفولتها في صيهد جبلة (في مدينة الكويت) في الثلاثينات. تتحدث ماما أنيسة عن والديها والدعم والحب الذين قدماهما لها خلال حياتها. تتحدث ماما أنيسة أيضا عن الحي الذي أقاموا فيه، والألعاب التي كانوا يلعبونها كأطفال، والروابط القوية التي شهدتها بين أعضاء المجتمع على اختلاف خلفياتهم. تؤكد ماما أنيسة على أهمية القراءة وكيف كانت جزءا أساسيا من نشأتها.
انتقالا إلى تعليمها الرسمي، تتحدث ماما أنيسة عن أول مدرسة التحقت بها، واصفة مبنى المدرسة والنظام المدرسي بالتفصيل. تقضي ماما أنيسة أيضا بعض الوقت في الحديث عن كيف تميزت في حفظ القرآن الكريم، الأمر الذي كان مصدر اعتزاز لها كطفلة، ولا يزال حتى هذه اللحظة. تذكر ماما أنيسة أيضا الاحتفال الذي أقيم والجائزة التي تلقتها إثر حفظها للقرآن الكريم بالكامل.
تنتقل ماما أنيسة بعد ذلك للحديث عن مهنتها في التعليم، وكيف بدأت التدريس وهي في سن المراهقة. تؤكد ماما أنيسة أيضا على الدور الذي لعبه السفر إلى مختلف البلدان في حياتها ومهنتها. وانتقالا إلى عملها في وزارة الإعلام، تحدثنا ماما أنيسة عن كيف أصبحت أم الجميع: ماما أنيسة. الجزء الأخير من المقابلة مكرس لفترة الغزو العراقي للكويت. تصف ماما أنيسة الصعوبات التي مرت بها هي وأسرتها، بالإضافة إلى أعمال المقاومة الخاصة بها حتى تحرير الكويت في العام ١٩٩١.
Faisal Al-Ayyar
فيصل العيار
يبدأ السيد فيصل العيار، المولود في منطقة الجهراء في العام ١٩٥٤، حديثه في المقابلة باسترجاع ذكريات طفولته ونشأته محاطا بالطبيعة. يتحدث بعد ذلك عن انتقاله إلى منطقتي المرقاب والخالدية في الستينات. يستذكر العيار بحنين سنواته في المرحلة الابتدائية وانضمامه لفريق الكشافة. وعن المرحلة المتوسطة، يتذكر العيار سفره إلى لبنان في الصيف مع أسرته والأوقات الجميلة التي قضاها هناك.
بعد ذهابه للمدرسة المتوسطة في منطقة الفيحاء، يتحدث العيار عن انضمامه لثانوية كيفان وعن التنوع الذي شهده فيها. يتحدث العيار أيضا عن كيف تُوِّجت أيام تمرده في المرحلة الثانوية بانضمامه للكلية العسكرية في السبعينات. حصل العيار بعد ذلك على بعثة دراسية لدراسة الطيران في الولايات المتحدة الأمريكية. عاد العيار بعد ذلك بفترة قصيرة إلى الكويت مع أسرته ليزاول مهنة الطيران.
غير العيار مساره المهني في الثمانينات، وأخذ اهتمامه وشغفه في الاقتصاد والبورصة في التبلور. وفي سياق ذات الفترة الزمنية، يتحدث العيار عن أزمة سوق المناخ. في منتصف الثمانينات، بدأ العيار العمل مع شركة الفتوح للتجارة العامة، حتى توقف العمل بسبب الغزو العراقي للكويت. إن جزءا كبيرا من المقابلة مكرس لذكريات العيار وتجاربه خلال فترتي الاحتلال والتحرير. يختم العيار مقابلته بالحديث عن مشاريعه منذ العام ٢٠٠٠ وكتابه الأخير، "مال ورمال".