Browse Items (31 total)
- Collection: Life history interviews
Aamal Al-Sayer
آمال الساير
Abdeen Al-Sayegh
عابدين الصايغ
Abdulatif Al Hamad
عبداللطيف الحمد
في هذه المقابلة القصيرة والغنية، يأخذنا السيد عبداللطيف الحمد إلى بدايات طفولته في منطقة السالمية، ويستدعي أولى ذكرياته حول نشأته قرب البحر. يتحدث الحمد بعد ذلك عن رحلته للدراسة في الخارج، تحديدا في مصر، في سن مبكرة. يتحدث الحمد باعتزاز عن فترة دراسته في كلية فيكتوريا والصداقات المستمرة عبر فترة حياته والتي أقامها هناك. يشير الحمد إلى أن إحساسه بالاستقلالية وشغفه بالمعرفة قد نشآ خلال كونه في الخارج.
بعد كلية فيكتوريا، التحق الحمد بالجامعة الأمريكية في القاهرة في محاولة منه لدراسة الصحافة. بعد ذلك انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية ليحصل على شهادة في العلاقات الدولية. حيث يتأمل الحمد أيامه في الولايات المتحدة، يحكي قصة تطوعه للعمل في الأمم المتحدة. يتحدث الحمد بعد ذلك عن انتقاله للعمل مع الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية. ويعود الحمد أيضا إلى الفترة التي عمل بها وزيرا للمالية ووزيرا للتخطيط في الثمانينات.
قبيل نهاية المقابلة، يركز الحمد على مهنته في الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي. يشرح الحمد الدور المفصلي الذي لعبه خلال فترة الغزو العراقي وإسهامات الصندوق. ويشاركنا الحمد بعد ذلك الحديث عن تقاعده عن العمل ومخططاته للمستقبل. ينهي الحمد المقابلة وهو يستذكر بحنين سنوات المدرسة والأنشطة التي كانوا يقومون بها من باب التسلية في الخمسينات.
Abdullah Bishara
عبدالله بشارة
في هذه المقابلة، يتحدث عبدالله بشارة، الأمين العام السابق لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن تاريخه الشخصي ابتداءً بخلفية عائلته كبحارة وتجار. يتذكر بشارة، المولود في العام 1936، بيته في منطقة شرق الكائن بالقرب من بيت ديكسون، ويخبرنا عن ذكرياته الأولى. يتحدث بشارة عن شغفه بالقراءة وأيامه الدراسية في مدرسة المباركية. يتذكر بشارة علاقته بالبحر ويصف موسم الغوص على اللؤلؤ. في سياق ذلك الموسم، يشرح بشارة الدور المحوري للنساء في الكويت القديمة وفي عائلته على وجه التحديد.
انتقالا إلى سنوات مراهقته ومرحلة الرشد المبكرة، يمضي بشارة بعض الوقت في الحديث عن أيامه في ثانوية الشويخ في الخمسينات. وفي سياق الفترة الزمنية ذاتها، يتحدث بشارة عن اكتشاف النفط والحضور البريطاني في الكويت. ينهي بشارة حديثه في هذا المقطع عن مرحلة رشده المبكرة بإخبارنا عن تجاربه في الدراسة في مصر ومن ثم في بريطانيا.
يتحدث بشارة عن بواكير مهنته في العلاقات الخارجية. يركز بشارة على فترة عمله كممثل دائم لدولة الكويت في الأمم المتحدة وإخلاصه للقضية الفلسطينية. يتذكر بشارة بعد ذلك تعيينه كأول أمين عام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، ويحكي قصص عن السنوات العشر التي أمضاها في المملكة العربية السعودية والحياة السياسية والاجتماعية هناك. قبيل نهاية المقابلة، يتذكر بشارة أحداث الغزو العراقي على دولة الكويت ويخبرنا عن جهود الإنعاش بعد تحرير الكويت. الجزء الأخير من المقابلة يركز على كتابات بشارة بعد التسعينات.
Abdulmohsin Muzaffar
عبد المحسن مظفر
Born in 1939, Abdulmohsin Muzaffar starts this interview with his childhood in Sharq. He talks about his earliest memories in the house he grew up in, the strong bond with their neighbors, and his relationship with his family. He spends some time telling us about his early education with almutawa’a and at Alnajah School, as well as Alsidiq School in the fifties. Muzaffar Also remembers his time as a boy scout and recalls precious childhood memories. Moving into his teenage years and early adulthood, Muzaffar speaks about going to Alshuwaikh Highschool. Shortly after, he quits high school to work to provide for his family. Muzaffar starts working at the British Bank and later at the Post Office. During his employment, he explains that he finished high school and was awarded a scholarship to study in Egypt. After coming back from Egypt, Muzaffar describes the different jobs he occupied and settling with his family in Kuwait. He spends a large portion of the interview talking about the invasion, the atrocities they witnessed, and their journey of leaving Kuwait during the occupation. From the 1990s onwards, he focuses on narrating his political engagement, his work with human rights, working with Aljabriya coop, among other responsibilities.
عبدالمحسن مظفر، المولود في العام ١٩٣٩، يبدأ حديثه في هذه المقابلة حول طفولته في منطقة شرق. يتحدث مظفر عن أولى ذكرياته في المنزل الذي نشأ فيه، والعلاقات الوطيدة التي شهدها بين أسرته وجيرانهم، وعلاقته بأسرته. يقضي مظفر بعض الوقت في إخبارنا عن تعليمه المبكر لدى المطوعة وفي مدرسة النجاح، وكذلك في مدرسة الصديق في الخمسينات. يتذكر مظفر أيضا التحاقه بفريق الكشافة، كما يستدعي ذكريات طفولته العزيزة. انتقالا إلى سنوات مراهقته ومرحلة الرشد المبكرة، يتحدث مظفر عن التحاقه بثانوية الشويخ. بعد ذلك، يترك مظفر الثانوية ويلتحق بالعمل من أجل توفير لقمة العيش لأسرته. يبدأ مظفر العمل في البنك البريطاني، ولاحقا في البريد. خلال عمله، يشرح مظفر كيف أنهى تعليمه الثانوي وحصوله على بعثة دراسية للدراسة في مصر. بعد عودته من مصر، يصف مظفر الوظائف العديدة التي شغلها واسقراره مع أسرته في الكويت. يمضي مظفر جزءا كبيرا من المقابلة في الحديث عن الغزو العراقي للكويت، والفظائع التي شهدوها، ورحلة خروجهم من الكويت خلال الاحتلال. من التسعينات فصاعدا، يركز مظفر على سرد تفاصيل انخراطه في العمل السياسي، وعمله في مجال حقوق الإنسان، وجمعية الجابرية التعاونية، بالإضافة إلى مسؤوليات أخرى قام بتوليها.
Adnan Shihab-Eldin
عدنان شهاب الدين
يتحدث د. عدنان شهاب الدين في هذه المقابلة عن تاريخه الشخصي ابتداءً بخلفية عائلته وترحاله حول المنطقة. شهاب الدين، المولود في العام 1943 في يافا في فلسطين، يتذكر القليل عن مسقط رأسه الذي ارتحل عنه في سن مبكرة. يتذكر شهاب الدين نشأته في بغداد وحصوله على تعليمه الابتدائي هناك. يتحدث شهاب الدين أيضا عن شغفه بالقراءة وذهابه إلى المدرسة المتوسطة في دمشق في سوريا. يركز شهاب الدين على اتصاله بالطبيعة والبيئة المحيطة، الأمر الذي أذكى تفكيره النقدي وحبه للعلوم. بعد الإقامة في سوريا، يتحدث شهاب الدين عن عودته إلى الكويت مع أسرته في الخمسينات والتحاقه بثانوية الشويخ.
انتقالا إلى مرحلة رشده المبكرة، يمضي شهاب الدين بعض الوقت في الحديث عن الدراسة في الخارج، تحديدا في إنجلترا ومن ثم في مصر. قبل حصوله على الشهادة في القاهرة، يحكي شهاب الدين قصة انتقاله إلى الولايات المتحدة الأمريكية لينهي تعليمه الجامعي في الستينات، ولاحقا دراساته العليا في السبعينات. خلال السبعينات، يتنقل شهاب الدين بين الكويت والولايات المتحدة استكشافا لإمكانيات مختلفة.
بعد استقراره في الكويت، يتحدث شهاب الدين عن عمله في جامعة الكويت ومعهد الكويت للأبحاث العلمية. في الثمانينات، يخبرنا بإيجاز عن تجربته في مدينتي جنيف وزيورخ. مضيا إلى أواخر الثمانينات وبدايات التسعينات، يركز شهاب الدين على الغزو العراقي على دولة الكويت ودوره المفصلي في حركة "فري كويت" في الخارج. بعد التحرير، يتذكر شهاب الدين عودته إلى الكويت والدمار الهائل الذي مرت به. يولي الجزء الأخير من المقابلة اهتماما إلى مهنة شهاب الدين من نهاية التسعينات فصاعدا؛ يتحدث شهاب الدين عن عمله في منظمة اليونسكو، والوكالة الدولية للطاقة الذرية، ومنظمة أوبك، وأخيرا في مؤسسة الكويت للتقدم العلمي.
Bader Buresli
بدر بورسلي
في هذه المقابلة، يبدأ الشاعر الكويتي بدر بورسلي حديثه حول طفولته في منطقتي شرق والمرقاب. يتحدث بورسلي عن أولى ذكرياته في حي بن عاقول، ومن ثم في منطقة جبلة، ولاحقا في منطقة الشامية. يخبرنا بورسلي عن اهتمامه المبكر في الأغاني والشعر والكتابة في سن المراهقة. يتحدث بورسلي أيضا عن فقدانه لوالده وهو في سن الطفولة، كما يتحدث عن علاقاته القريبة بوالدته وإخوته وأخواله.
انتقالا إلى سنوات مراهقته ومرحلة الرشد المبكرة، يقضي بورسلي بعض الوقت في الحديث عن أيامه في مدرسته الثانوية آنذاك: الكلية الصناعية. بعد تخرجه من الثانوية، ينتقل بورسلي إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال تعليمه. يبدأ بورسلي العمل في وزارة الإعلام بعد عودته من الولايات المتحدة الأمريكية كمخرج ومقدم برامج.
يقضي بورسلي الجزء الأخير من المقابلة في الحديث عن حياته الشخصية والأسرية. وعن فترة التسعينات، يركز بورسلي على الغزو العراقي، والاحتلال، وتحرير الكويت. في نهاية المقابلة، يشاركنا بورسلي أفكاره حول جائحة كوفيد-١٩.
Claudia Alrashoud
كلوديا الرشود
كلوديا فاركس الرشود، المولودة في ريفرسايد في ولاية كاليفورنيا في العام 1957، تتحدث في هذه المقابلة عن طفولتها ونشأتها في أحد أحياء الضواحي الحضرية وذهابها للمدرسة الابتدائية في الستينات. تركز الرشود في حديثها في الجزء الأول من المقابلة على رحلاتها المتعددة مع والديها خلال سنواتها المبكرة. تروي الرشود حكاية إقامتها في مملكة تايلاند إبان حرب فيتنام، بالإضافة إلى إقامتها في ولاية كانساس، ومن ثم عودتها للإقامة في ولاية كاليفورنيا في سنوات مراهقتها المتأخرة.
تستذكر الرشود بعد ذلك إقامتها في إيطاليا في أواخر السبعينات وذهابها إلى الجامعة في ولاية كاليفورنيا. تتحدث الرشود عن بداية بالتصوير والكتابة خلال سنواتها الجامعية. في العام 1979 انتقلت الرشود إلى الكويت وبدأت العمل لدى صحيفة عرب تايمز. تناقش الرشود عدة تغطيات قامت بها لمقالات للصحيفة، كمقالة حول سوق المباركية وأخرى حول سباق الإبل في محافظة الأحمدي. تتذكر الرشود الكويت في أوائل الثمانينات وتتحدث عن أنشطة مختلفة وأماكن مختلفة كانت تزورها مع والديها.
انتقالا إلى التسعينات، تتحدث الرشود عن الغزو العراقي على دولة الكويت في الثاني من أغسطس من العام 1990. تسرد الرشود رحلة الخروح من الكويت إلى بغداد، ومن ثم إلى لندن، مع ولديها. استذكارا لإقامتهم في ولاية كاليفورنيا خلال فترة الاحتلال، تشرح الرشود نشاطها ضد الغزو العراقي وكيف ساهمت في فعاليات متعددة من أجل إبراز القصص غير المسموعة لدى العامة. تناقش الرشود بعد ذلك عودتها إلى الكويت بعد التحرير وشهودها للتدمير الذي قامت به القوات العراقية. تشرح الرشود فترة التعافي والجهود المبذولة لإعادة إعمار الكويت وتركز على قضية حرائق آبار النفط.
الجزء الأخير من المقابلة مكرس لأعمال الرشود وأبحاثها المنشورة. تحكي الرشود قصة عملها على كتاب "الكويت قبل وبعد العاصفة"، و"كليدوسكوب الكويت"، و"عصر الشراع الكويتي". تتحدث الرشود أيضا عن شغفها برعاية الحيوانات وعملها التطوعي مع الحيوانات التي يتم إنقاذها. تنهي الرشود المقابلة بالحديث عن تأييدها للرعاية التلطيفية ودعمها للمنظمات البيئية المحلية.
Eissa Al-Ghanim
عيسى الغانم
Faisal Al-Ayyar
فيصل العيار
يبدأ السيد فيصل العيار، المولود في منطقة الجهراء في العام ١٩٥٤، حديثه في المقابلة باسترجاع ذكريات طفولته ونشأته محاطا بالطبيعة. يتحدث بعد ذلك عن انتقاله إلى منطقتي المرقاب والخالدية في الستينات. يستذكر العيار بحنين سنواته في المرحلة الابتدائية وانضمامه لفريق الكشافة. وعن المرحلة المتوسطة، يتذكر العيار سفره إلى لبنان في الصيف مع أسرته والأوقات الجميلة التي قضاها هناك.
بعد ذهابه للمدرسة المتوسطة في منطقة الفيحاء، يتحدث العيار عن انضمامه لثانوية كيفان وعن التنوع الذي شهده فيها. يتحدث العيار أيضا عن كيف تُوِّجت أيام تمرده في المرحلة الثانوية بانضمامه للكلية العسكرية في السبعينات. حصل العيار بعد ذلك على بعثة دراسية لدراسة الطيران في الولايات المتحدة الأمريكية. عاد العيار بعد ذلك بفترة قصيرة إلى الكويت مع أسرته ليزاول مهنة الطيران.
غير العيار مساره المهني في الثمانينات، وأخذ اهتمامه وشغفه في الاقتصاد والبورصة في التبلور. وفي سياق ذات الفترة الزمنية، يتحدث العيار عن أزمة سوق المناخ. في منتصف الثمانينات، بدأ العيار العمل مع شركة الفتوح للتجارة العامة، حتى توقف العمل بسبب الغزو العراقي للكويت. إن جزءا كبيرا من المقابلة مكرس لذكريات العيار وتجاربه خلال فترتي الاحتلال والتحرير. يختم العيار مقابلته بالحديث عن مشاريعه منذ العام ٢٠٠٠ وكتابه الأخير، "مال ورمال".